قصة عبدالله مع استكشاف نعمة السمع و التأمل في حاسة السمع المختلفة بين مخلوقات الله مع معرفة أسرار اسم الله السميع في الكون
مرحبًا، أنا عبد الله.
أَلَم تَتَسَاءَلُ يومًا كيف تسمعُ الآذانَ يا تُرى؟ سنَسْتَكْشِفُ مِن خلال هذا الكتابِ الذي بين يديك كيف تسمعُ الكائناتُ الحيَّة.
كالقِططِ التي بإمكانِها أنْ تُديرَ أذُنيها 180 درجة والفِيَلَةِ القادِرةِ على سَمَاعِ الأصواتِ من مسافاتٍ بعيدةٍ للغايةوالديدان التي بإمكانها السَماع على الرغم من أنها ليس لديها آذان وغير هذا الكثير والكثير….
فما رأيُك أنْ نستكشفَ معًا حاسةَ السَّمعِ و نتأملَ في بديع خلق الله.