كل بطل في سلسلة (لو كنت مكاني) سيسألنا: “ماذا تفعل لو كنت مكاني؟” ، وسيجعلنا ننظر إلى الناس من حولنا نظرة مختلفة تماما، وأكثر تفهما.
خزامى فتاة تقيم في إحدى دور المحبة، وتبحث عن أمها التي تخلت عنها وهي ما زالت طفلة رضيعة في المهد. دليلها الوحيد كنزة صوفية حاكتها لها أمها، كانت تلبسها عندما تركت أمام الدار. تشارك خزامى صورة لهذه الكنزة الصوفية على موقع تواصل اجتماعي، محاولة بذلك العثور على أسرتها.