تتناول القصة مشاعر الطفل اليتيم الذي يعيش مع أطفالٍ آخرين في وضعٍ مماثلٍ له، سواء في بيوت الرعاية أم الكفلاء؛ لكنه يتعامل مع مشاعر الفقد والوحدة بطريقة إيجابية، فيرى أن العالم هو بيته الكبير، وأن الأطفال هم إخوته، وأنه لن يستسلم لليأس، فظروفه لن تقف في وجه أحلامه ومستقبله، واختلافه سيدفعه ليحقق طموحاته، ويسعى دوماً إلى النجاح وإلى الحياة التي يتمناها، تلفّه محبة إخوته غير الأشقاء، وتخيلاته وذكرياته عن أهله.
عائلتي هي الدنيا
4.000د.ك
تتناول القصة مشاعر الطفل اليتيم الذي يعيش مع أطفالٍ آخرين في وضعٍ مماثلٍ له، سواء في بيوت الرعاية أم الكفلاء؛ لكنه يتعامل مع مشاعر الفقد والوحدة بطريقة إيجابية، فيرى أن العالم هو بيته الكبير، وأن الأطفال هم إخوته، وأنه لن يستسلم لليأس، فظروفه لن تقف في وجه أحلامه ومستقبله، واختلافه سيدفعه ليحقق طموحاته، ويسعى دوماً إلى النجاح وإلى الحياة التي يتمناها، تلفّه محبة إخوته غير الأشقاء، وتخيلاته وذكرياته عن أهله.
المتوفر في المخزون 1 فقط
رمز المنتج:
9789948807544
التصنيفات: أضيف مؤخرا, العمر من 6 سنوات فما فوق
الوسوم: إيجابية, تبني, فقد, كفالة, مشاعر, يتيم
الوصف
معلومات إضافية
المؤلف |
راما قنواتي |
---|---|
دار النشر |
كلمات |
الشريحة العمرية |
العمر من 6 سنوات فما فوق |