لم يعد الثعلب الصغير يحتمل ظلم الإنسان الذي اصطاد أمه وشقيقه، ولذلك قرر أن يوجه رسالة إلى العالم على طريقته.
ترك الغابة وسار نحو المدينة، وهناك رأى فراء أمه في واجهة أحد المحال! وتعرف على حيوانات خسرت عائلاتها مثله تماما، وأخذت جلودها وفراؤها عنوةً. فهل ينجح جرو الثعلب في مهمته؟ وكيف تفاعل الناس مع قصته