“سأحاول ألا أقلق كثيرًا، سأكون جيدة مع رفيقاتي من البيض، وفي الوقت نفسه سأكون جيدة مع نفسي…… البيضات الأخريات لسن كاملات، وليس علي أن أكون كاملة أنا أيضًا.”
تعرّفوا في هذه القصة على البيضة الجيدة، فهي بيضة جيدة جدًا، جيدة بالفعل، بعكس كل البيض الذي تعيش معه في علبة البيض الكبيرة، والذي يتصرف بشكل سيّء للغاية، فتصاب البيضة الجيدة بالإرهاق، وتعاني من الضغوط النفسية بسبب محاولاتها الحثيثة لتبقى مثالية وتغير سلوك البيض الذي يحيط بها. لكن عندما تظهر شروخٌ على قشرتها، تتخذ قرارًا مصيريًّا، يكون سببًا في إنقاذ قشرتها وتعافيها التام.
هذه القصة ستضحك الجميع، صغارًا وكبارًا، في قراءات جماعية أو فردية، وسيجد كل واحدٍ منّا شيئًا من نفسه ومعاناته فيها. هذه القصة العجيبة مثالية للجميع.
هذه القصة ستضحك الجميع، صغارًا وكبارًا، في قراءات جماعية أو فردية، وسيجد كل واحدٍ منّا شيئًا من نفسه ومعاناته فيها. هذه القصة العجيبة مثالية للجميع.