أنْ نَتَصَدَّقَ بِما يَزيدُ عَنْ حاجَتِنَا شَيْءٌ، وأنْ نَتَصَدَّقَ مِمّا نُحِبُّ شَيْءٌ آخَر.
فَالمُسْلِمُ يُحِبُّ لِأخِيهِ ما يُحِبُّهُ لِنَفْسِه.
فَكَيْفَ لِطِفْلٍ صَغيرٍ أنْ يَتَوَصَّلَ إلى قيمَةِ الإيثارِ ويُبادِرَ بِتَطْبيقِها في شَهْرِ رَمَضان؟