تَرَكَ سُفْيانُ الرَّاعِي المَدْرَسَةَ مُنْذُ طُفولَتِهِ وَكَبُرَ بَيْنَ الخِرَافِ فِي المَرْعَى، فَلَمْ يَعُدْ لَهُ بَعْدَ وَفاةِ والِدِهِ سِوَى خِرافِهِ وَصَديقِهِ المُقَرَّبِ عادِلٍ الَّذِي تابَعَ تَعْليمَهُ. أَهْمَلَ سُفْيانُ مَجْموعَةَ رَسائِلَ مَجْهولَةِ المَصْدَرِ وَموَقَّعَةٍ بِالْحَرْفينِ ع.ص، كانتْ قدْ وَصَلَتْهُ تِبَاعًا، وَلَمْ يَعْرِفْ مُحْتَوَاهَا لأَنَّهُ لَا يُجِيدُ القِراءَةَ والْكِتابَةَ. لَكِنَّهُ بِمُساعَدَةِ عادِلٍ، أَدْرَكَ أَنَّهَا تُلْزِمُهُ بِتَنْفِيذِ مُهِمَّةٍ مُدَّتُها ثَلاثُ سَنَوَاتٍ، شَرْطَ الابْتِعادِ عَنِ القَطيعِ، وَإِلَّا سَتَكُونُ خِرافُهُ فِي خَطَرٍ! كَيْفَ سَتُغَيِّرُ الرَّسائِلُ مَصيرَ سُفْيانَ؟ وَمَنْ مُرْسِلُها؟ وَلِمَاذَا يَهْتَمٌّ ذَلِكَ المَجْهولُ بِالْفَتَى الرَّاعِي؟ قِصَّةٌ مَليئَةٌ بِالتَّشْويقِ وَبِالأَحْداثِ المُفاجِئَةِ وَالمُمْتِعَةِ، تَجْعَلُ القُرَّاءَ يَتَعَلَّقُونَ بِشَخْصيَّاتِها.
أسفل الوادي قرب النهر
3.500د.ك
تَرَكَ سُفْيانُ الرَّاعِي المَدْرَسَةَ مُنْذُ طُفولَتِهِ وَكَبُرَ بَيْنَ الخِرَافِ فِي المَرْعَى، فَلَمْ يَعُدْ لَهُ بَعْدَ وَفاةِ والِدِهِ سِوَى خِرافِهِ وَصَديقِهِ المُقَرَّبِ عادِلٍ الَّذِي تابَعَ تَعْليمَهُ. أَهْمَلَ سُفْيانُ مَجْموعَةَ رَسائِلَ مَجْهولَةِ المَصْدَرِ وَموَقَّعَةٍ بِالْحَرْفينِ ع.ص، كانتْ قدْ وَصَلَتْهُ تِبَاعًا، وَلَمْ يَعْرِفْ مُحْتَوَاهَا لأَنَّهُ لَا يُجِيدُ القِراءَةَ والْكِتابَةَ. لَكِنَّهُ بِمُساعَدَةِ عادِلٍ، أَدْرَكَ أَنَّهَا تُلْزِمُهُ بِتَنْفِيذِ مُهِمَّةٍ مُدَّتُها ثَلاثُ سَنَوَاتٍ، شَرْطَ الابْتِعادِ عَنِ القَطيعِ، وَإِلَّا سَتَكُونُ خِرافُهُ فِي خَطَرٍ! كَيْفَ سَتُغَيِّرُ الرَّسائِلُ مَصيرَ سُفْيانَ؟ وَمَنْ مُرْسِلُها؟ وَلِمَاذَا يَهْتَمٌّ ذَلِكَ المَجْهولُ بِالْفَتَى الرَّاعِي؟ قِصَّةٌ مَليئَةٌ بِالتَّشْويقِ وَبِالأَحْداثِ المُفاجِئَةِ وَالمُمْتِعَةِ، تَجْعَلُ القُرَّاءَ يَتَعَلَّقُونَ بِشَخْصيَّاتِها.
متوفر في المخزون
المؤلف |
شيخة الزيارة |
---|---|
دار النشر |
دار جامعة حمد بن خليفة |
الشريحة العمرية |
العمر من 9 سنوات فما فوق |