اسمي يوسف، انتقلت مضطرا إلى مدرسة الحي الشعبي. لم تكن الحياة هناك كما أعرفها! وهذا ما جعلني أتساءل: هل تختلف الحياة في العالم الواحد؟! عينت بوظيفة حامل الحقائب منذ اليوم الأول، ومن بعدها انهالت علي المواقف الغريبة تباعا، حتى ذلك الحفل الذي قلب كل شيء رأسا على عقب. فهل يمكن للتكيف مع المتغيرات أن يكشف عن جوانب مخفية في شخصياتنا؟